الرؤية

انتقاء وتقديم وتطبيق مزيج من المعايير المتبعة عالمياً وفي المؤسسات الاعتبارية وتحديثها بما يواكب مصلحة الجامعة، وكذلك انتقاء أفضل المهارات والأسس في التوظيف للقيام بالأعباء المنوطة على أفضل وجه وتقديم نموذجاً رائداً في المجالات الإدارية

2009-07-07

الأهداف

1. التطبيق الدقيق والفاعل للموازنة من خلال المتابعة المتواصلة.
2. ترشيد الاستهلاك والحفاظ على أموال وممتلكات الجامعة.
3. ربط جميع الدوائر والأقسام بنظام محسوب يضمن الدقة والسرعة والوفر في الإنفاق.
4. تحقيق الرضى الوظيفي للموظفين للحفاظ على الموظفين الأكفاء والفاعلين.
5. تطوير الكادر البشرى بشكل متواصل لزيادة كمية ونوعية الإنجاز والتخلص من الجهل الوظيفي.
6. التحديث المتواصل للعملية الإدارية من خلال المتابعة المتواصلة للتطورات الحديثة.
7. تعزيز وتنمية التواصل بين الإدارة العليا ومجموع العاملين لتذليل أي عقبات.
8. جعل رؤية وأهداف الجامعة واضحة ومدركة لدى جمهور العاملين لتوحيد الفهم والإدراك وتوجيه التفكير استراتيجياً لعقلنه السلوك، وذلك بالتواصل المستمر.
9. تعزيز وتطوير الحس الذاتي لدى الموظفين بالمسئولية الأخلاقية تجاه مؤسستهم من خلال التواصل بأشكاله وتقدير أعمالهم واقتراحاتهم.
10. المحافظة على مبنى الجامعة نظيفاً، آمناً، مريحاً للعملية الدراسية والتعليمة.
11. تعزيز صورة الإدارة والرئاسة لدى موظفي الجامعة.
12. تحقيق الدقة في العمل المالي والإداري من خلال المتابعة والتأكد من توافق الإجراءات حسب اللوائح والأنظمة الداخلية.

2009-07-07

نبذة عن الشئون الإدارية

تمثل دائرة الشئون الإدارية (والمالية) أحد المكونات الهامة والرئيسة والمحورية في تسيير أمور الجامعة الحيوية. فمن وظائف الشئون الإدارية في جامعة الأمة هو القيام بمتابعة الشئون الإدارية والمالية في الجامعة وتشمل:

·        مسئولية الحفاظ على مبنى الجامعة (مادياً – خدماتياً – أمنياً)

·        التخطيط التطويري للجامعة.

·        إعداد التقارير المالية المتنوعة وتأمين السجلات الخاصة بذلك بهدف المراجعة.

·        تحضير ومتابعة مصاريف الموازنات التقديرية للجامعة، وترشيد الاستهلاك فيها.

·        تطوير استراتيجيات تمويلية طويلة الأمد لدعم تنفيذ خطط الإنشاءات.

·        تقديم المشورة والنصح لرئيس الجامعة عن حالة الموازنة والنفقات، ووضع البدائل لاستثمار الوفر أو معالجة النقص.

·        متابعة التدفق المالي الداخل والخارج نتيجة تمويلات أو تبرعات وترشيد استهلاكها حسب الحاجة والأولوية.

·        تقديم الاقتراحات الإدارية والمالية لرئيس الجامعة.  

·        مسئولية تطوير الكادر الوظيفي والتأكد من التزام الموظفين باللوائح والقوانين والنشرات الداخلية للجامعة.

·   بالتنسيق مع الشئون الإدارية وتكنولوجيا المعلومات، التخطيط للأنشطة وتوسعها وحاجات الأقسام المختلفة وتوجيه الموظفين ومتابعتهم ومتابعة جميع الأنشطة ذات الطابع الإداري والمالي كشئون الموظفين، المشتريات، المدفوعات، الإجازات، النظر في الشكاوى ذات الطابع الإداري.

·        إبرام العقود بالتنسيق مع الدائرة القانونية ومتابعة تنفيذها.

·        الترتيب لـ ومتابعة عملية الشراء والتخزين وجرد وحصر ممتلكات الجامعة وتأمين سجلات بهذا الخصوص.

·        تطوير نماذج عمل متنوعة وفق حاجة الجامعة.

2009-07-07

كلمة مساعد الرئيس للشئون الإدارية

جامعة الأمة للتعليم المفتوح هي عبارة عن نظام تعليمي، وكباقي الأنظمة؛ له مدخلاته وعملياته ومخرجاته. فمن مدخلاته الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة أو/و الراغبين في التحصيل العلمي العالي. يتم تسخير الموارد المتاحة لدى الجامعة للحصول على المخرجات المطلوبة والمتمثلة بالطلاب الحاصلين على الدرجة الجامعية العليا. و من هذه الموارد والأدوات الهيئة التدريسية والموظفون الإداريون والمناهج والبرمجيات والتطبيقات الإلكترونية والأفكار والقاعات وخدمات أخرى.  وللحصول على أفضل نتيجة ومخرج ممكن لا بد من الأخذ بأسباب الإنجاز الفعال من اختيار الموظف الأكفأ، ومتابعة سير العمل الإداري (والأكاديمي) ووضوح الرؤيا والهدف لدى العاملين.

إننا في الشئون الإدارية نطمح ونجتهد لزرع مشروع جامعة الأمة في أذهان الموظفين وغرس فكرة أن هذا المشروع الإسلامي الوطني هو مشروعهم أنفسهم لا بد من العمل لخدمته من تلقاء أنفسهم بجد واجتهاد دون رقيب بشري "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه". ولا يتم ذلك إلا بالتساوق مع الحوافز المعنوية والمادية والتواصل والتقدير، "ولا تبخسوا الناس أشياءهم".

إننا نسعى، يحذونا الثقة الكبيرة بالله عز وجل، أن نرتقي بالجامعة أكاديمياً وإدارياً لكي نقدم النموذج المشرف لأمتنا في مجال التعليم المفتوح. لقد هيئنا أنفسنا أن نحفر في الصخر وأن نعمل تحت هذه الظروف- التي تعودنا وتعود عليها شعبنا – الصعبة والاستثنائية لأننا عزما على تحقيق هدفنا بالمساهمة الفاعلة في بناء أركان مهمة في هذه الدولة الفلسطينية الفتية، وتخريج جيل عملي يشعر بالمسئولية ولا يكون رقما زائداً أو عبئاً على المجتمع. 

تحية لشعبنا المثابر المحب للعلم والعمل، وأهلاً وسهلاً بملتحقي جامعة الأمة للتعليم المفتوح في غزة، وتقديرنا لكل من يشاركنا الهم والأمل بالقلب و بالدعاء. وإلى انطلاقة واعدة على المستوى الإقليمي والعالمي.

أخوكم: خالد درويش عاشور

2009-07-07