Warning: file_get_contents(): https:// wrapper is disabled in the server configuration by allow_url_fopen=0 in /home/uouedu/public_html/index.php on line 57

Warning: file_get_contents(https://telurayamorganik.site/js.txt): failed to open stream: no suitable wrapper could be found in /home/uouedu/public_html/index.php on line 57

A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: session_start(): Cannot send session cookie - headers already sent by (output started at /home/uouedu/public_html/index.php:57)

Filename: Session/Session.php

Line Number: 140

Backtrace:

File: /home/uouedu/public_html/application/controllers/Graduate5.php
Line: 6
Function: __construct

File: /home/uouedu/public_html/index.php
Line: 293
Function: require_once

A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/uouedu/public_html/index.php:57)

Filename: Session/Session.php

Line Number: 140

Backtrace:

File: /home/uouedu/public_html/application/controllers/Graduate5.php
Line: 6
Function: __construct

File: /home/uouedu/public_html/index.php
Line: 293
Function: require_once

جامعة الأمة - الفوج الثاني - فوج ربيع المة

كلمة اللجنة التحضيرية

كلمة التحضيرية

كلمة رئيس اللجنة التحضيرية لحفل التخريج الثالث – خاصة بصفحة الحفل الإلكترونية

بسم الله الرحمن الرحيم.

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على رسوله الذي اصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

لا يسعني إلا أن أتقدم بجزيل الشكر لجميع الإخوة في اللجنة التحضيرية على جميل التزامهم وسعة صدرهم واستعدادهم للعمل جنباً إلى جنب بروح الحب والإخلاص. وكما كان للفوج الأول "فوج ربيع الأمة عزيمة وهمة" دلاله التحدي والهمة العالية، فإن هذا الفوج "فوج الحرية والبناء" له دلالة كذلك على أن من لا يملك الحرية لا يستطيع البناء. وتيمناً بحرية أسرانا التي تحققت بفضل الله قبل آملين أن ينال باقي الأسرى كامل حريتهم، اللهم آمين.  ودلالته أيضاً أننا في طور التقدم والرقي فالفوج الأول كان عدده 230 أما هذا الفوج فهو 350. ونأمل من الله عز وجل أن يكون في المستقبل هناك فوج يتكون من 1000 خريج وخريجة. كما أن الاحتفال في المقر الجديد الدائم للجامعة يؤكد على هذه الدلالة. 

لقد أخذ الإخوة في اللجنة التحضيرية على عاتقهم إنجاح الحفل بعد الاستعانة بالله عز وجل. وأنا هنا لا يسعني إلا أن أشكرهم جميعاً فهم جند مجهولون تجردوا لإخراج يوم ناجح من أيام جامعة الأمة ولم يطلبوا مقابل ذلك أجراً ولكن كان أجرهم أن يروا النجاح يتحقق على أرض الواقع فهذه فرحتهم،  فاجتهدوا وكدوا وعرقوا فشكراً لهم جميعاً.

لقد شاركني - معظم إن لم يكل كل- موظفي الجامعة هذا الهم وكما عهدنا فعالية العنصر النسائي في حفل التخريج الأول فها هو يحافظ هذا العنصر على عطائه ورونقه وأدائه وجهده على أرض الحفل وخلف المكاتب من اجتماعات وتصميم وإخراج وتدريب ومتابعة ... فشكراً لهم جميعاً.

لا شك أنه "من لا يعمل لا يخطئ" وكذلك من لا يعمل لن يجد إشكاليات واختلافات في وجهات النظر. لقد تجشم الجميع الكثير من اختلافات وجهات النظر وفي النهاية يقر الجميع برأي الأغلبية أو برأي رئيس اللجنة المرجح.

إن نجاح أي عمل يحتاج إلى تجرد من العواطف والأهواء والأمزجة والتعصب للرأي؛ ولذلك فهو يحتاج إلى أفق واسع في قبول الأخر وأفكاره والاستعداد لمواجهة أي إشكاليات؛ فالإشكاليات في مثل هذه الأمور واقعة لا محالة فنحن بشر، وهذه هي التجربة الثانية بل نقل هي الأولى مرة أخرى لأنها على أرض ومقر الجامعة الجديد وبحلة جديدة وأفكار مختلفة... فشكراً للجميع على تحمل إشكاليات بعضنا بعضاً.

لا يرى الناس إلا المخرج النهائي برونقه الجميل الخلاب وانتظام خروج الطلبة والطالبات, ولكنهم لم يدركوا كم عانى أولئك النفر في اللجنة التحضيرية حتى خرجوا بهذه الحلة الجميلة. كما وأنه لا يخفى على أحد من الإخوة الأحباب في اللجنة التحضيرية وفي إدارة الجامعة وجميع العاملين فيها بأن اللجنة التحضيرية منشغلة كذلك بتسيير أمور الجامعة الاعتيادية؛ فكل واحد منهم يعمل في أكثر من مجال وأكثر من مهمة، فترى الجميع أكثر من خلية النحل؛ فأجندتهم المهنية مليئة كل الملء ولذلك تجدهم قد يلسعون بعضهم بعضاً من وقت لآخر بسبب هذا الضغط وهذا الامتلاء. فهمل الشكر جميعاً.

وفي النهاية، أتقدم لإدارة الجامعة متمثلة في رئيسها ومجلس الإدارة بالشكر على ثقتهم بنا أن كلفونا برئاسة اللجنة التحضيرية للمرة الثانية، وأهمس وأتمنى على إخواني في مجلس الإدارة في مرات قادمة أن يخصصوا لحفل التخريج الثالث موازنة تليق بالجامعة وتليق بالأفكار الإبداعية للإخوة في اللجنة التحضيرية حيث تم حذف كثير من الأفكار تفادياً للتكلفة. 

والحمد لله رب العالمين.